أما بعد:...
أختاه الغالية:
التميز والإبداع والنجاح هو وسامك... وثلاثية منهجك في جل مجالات حياتك... ووصفة لازمة في بوصلة أعمالك... وإشارة أكيدة في صفحات أيامك... فابحثي عنهم في جعبتك...
أختاه: لا تكوني فريسة سهلة أو لقمة سائغة لإرهاصات ما أنزل الله بها من سلطان أن المرأة في الإسلام ليس لها دور... ولا يذكر لها أثر... فتلك هي فرية المثبطين... وحجة الغافلين الحاقدين... حتى لا يتبين لك الخيط الأبيض من الخيط الأسود... وكأنهما أتوا ليفرضوا عليك قوانين الوصاية الـ ...!!
سيداتي... أنساتي...
إن اعتقاد كل أخت فاضلة أو زوجة كريمة أو أم جليلة أو فتاة ناجحة في تحقيق ذاتها وتزكية نفسها وعلو مكانتها وسمو منزلتها... هو رهن الإشارة منك وكما قالوا: " إن أفكارنا هي التي تصنعنا واتجاهنا الذهني هو العامل الأول في تقرير مصايرنا"...
أختاه المتميزة...
إذا كانت القاعدة الشهيرة تقول " نبئني ما يدور في ذهن الرجل أنبئك أي رجل هو" والإعلان الدولي "إن حياتنا من صنع أفكارنا"...
فدعيني أسألكـ:
فماذا أرى في تفكيرك؟
وما هو اعتقادي في نفسك؟
وكيف تختارين الأفكار الصائبة؟
وكيف تكتشفين أسرار التميز؟!
ونفتح عريضة الافتتاح
أختااااه... أشعر بك وتتخالط المشاعر بما يكنه صدرك ويحويه قلبك ويدونه عقلك، فتعالي معنا نتجول بلسان صادق يخاطب الأرواح مباشرة... ويناجي النفوس بلا حجاب والصراحة عنواننا.
أختااااه... أنت بجمالك أبهى من الشمس وبأخلاقك أزكى من المسك وبتواضعك أرفع من البدر... أما الزينة الجوفاء والمظاهر الزائفة والموضات التافهة... لا أثر لها في قاموس حياتك...
أختااااه... أنت درة ثمينة ولؤلؤة جليلة فلا تتناسي ذلك بتقليد نساء العزيز... أما رأيتم درة تعرض نفسها فترخص ثمنها وتقلل من قدرها؟!
هيا ... هيا
· هيا أختاه... فرب كلمة في مناقشتنا المفتوحة أنعشت أرواحاً وحركت أجيالاً وأبانت حقيقة خافية...
· هيا أختاه... نرفع قيود الوهن والتقليد حتى نبصر جوهر المرأة المسلمة ولن تخسري شيئاً... وكله من نصيبك!!.
· هيا أختاه... نبتدر طريق العمل ونستفيد من الماضي ونتسابق اليوم... ونعزم الأمل الواعد الصادق للمستقبل.
أختاه... أختاه...
هذه الكلمات...
قلعة حصينة لا يقتحمها جيش الإفساد ولا يدخلها عدو الشهوات... ولا يلجها تسلل الثعالب والذئاب فأحق الناس بالفوز من عانى في السير... وأجدرهم بالأمن من هانت عليه الشدائد...
أختاه... أخاطب فيكِ حياؤك ومروءتك... تميزك وإبداعك... نجاحك طموحك... أخاطب فيكِ غيرتك وإباءك... فاستمعي لحديثي وأنصتي لخطابي...
وسؤال:
لمَ لا تكوني:
أنت أميز امرأة في العالم؟!...
وسر خوضي هذا التجربة مع هذا الكتاب لأنني مؤمن بقوة المرأة الثقافية والإبداعية... وعلى ثقة في أنه إذا أخذت المرأة خطواتها... وسلكت طريقها... واتبعت منهجها...
فحتماً بمشيئة الرحمن...
ستسود الأمة... وسيعز الدين...
وسترفع الراية بين طياتها:
الأمل والعمل...
والهمة الطموح...
تنادي حى على الفلاح ولا ترضى بغير أميز نجاح...
ونظرة واحدة في صفحات التاريخ... أو إطلالة واعية عبر حياة الحبيب صلى الله عليه وسلم أو نظرة متأملة خلال الواقع...
تكفي لصدق ما أقول...
وهذا الكتاب...
بوتقة أصهرت فيها أقوى النماذج وأغنى التجارب... وسكبت بها أرق العبارات وأجمل الجمل... ومزجتها بتحريك روح العمل وتحفيز القوة الكامنة... وصببت عليها عبق التنويع الإيماني الرقيق... وشذا الرحيق القرآني الرفيق... وجعلتها واقعاً يشهد... ووصايا تنفذ... ونتائج تسطع... وطفرة تُنتج... ونهضة أمة تبدأ...
أختاه الغالية:
التميز والإبداع والنجاح هو وسامك... وثلاثية منهجك في جل مجالات حياتك... ووصفة لازمة في بوصلة أعمالك... وإشارة أكيدة في صفحات أيامك... فابحثي عنهم في جعبتك...
أختاه: لا تكوني فريسة سهلة أو لقمة سائغة لإرهاصات ما أنزل الله بها من سلطان أن المرأة في الإسلام ليس لها دور... ولا يذكر لها أثر... فتلك هي فرية المثبطين... وحجة الغافلين الحاقدين... حتى لا يتبين لك الخيط الأبيض من الخيط الأسود... وكأنهما أتوا ليفرضوا عليك قوانين الوصاية الـ ...!!
سيداتي... أنساتي...
إن اعتقاد كل أخت فاضلة أو زوجة كريمة أو أم جليلة أو فتاة ناجحة في تحقيق ذاتها وتزكية نفسها وعلو مكانتها وسمو منزلتها... هو رهن الإشارة منك وكما قالوا: " إن أفكارنا هي التي تصنعنا واتجاهنا الذهني هو العامل الأول في تقرير مصايرنا"...
أختاه المتميزة...
إذا كانت القاعدة الشهيرة تقول " نبئني ما يدور في ذهن الرجل أنبئك أي رجل هو" والإعلان الدولي "إن حياتنا من صنع أفكارنا"...
فدعيني أسألكـ:
فماذا أرى في تفكيرك؟
وما هو اعتقادي في نفسك؟
وكيف تختارين الأفكار الصائبة؟
وكيف تكتشفين أسرار التميز؟!
ونفتح عريضة الافتتاح
أختااااه... أشعر بك وتتخالط المشاعر بما يكنه صدرك ويحويه قلبك ويدونه عقلك، فتعالي معنا نتجول بلسان صادق يخاطب الأرواح مباشرة... ويناجي النفوس بلا حجاب والصراحة عنواننا.
أختااااه... أنت بجمالك أبهى من الشمس وبأخلاقك أزكى من المسك وبتواضعك أرفع من البدر... أما الزينة الجوفاء والمظاهر الزائفة والموضات التافهة... لا أثر لها في قاموس حياتك...
أختااااه... أنت درة ثمينة ولؤلؤة جليلة فلا تتناسي ذلك بتقليد نساء العزيز... أما رأيتم درة تعرض نفسها فترخص ثمنها وتقلل من قدرها؟!
هيا ... هيا
· هيا أختاه... فرب كلمة في مناقشتنا المفتوحة أنعشت أرواحاً وحركت أجيالاً وأبانت حقيقة خافية...
· هيا أختاه... نرفع قيود الوهن والتقليد حتى نبصر جوهر المرأة المسلمة ولن تخسري شيئاً... وكله من نصيبك!!.
· هيا أختاه... نبتدر طريق العمل ونستفيد من الماضي ونتسابق اليوم... ونعزم الأمل الواعد الصادق للمستقبل.
أختاه... أختاه...
هذه الكلمات...
قلعة حصينة لا يقتحمها جيش الإفساد ولا يدخلها عدو الشهوات... ولا يلجها تسلل الثعالب والذئاب فأحق الناس بالفوز من عانى في السير... وأجدرهم بالأمن من هانت عليه الشدائد...
أختاه... أخاطب فيكِ حياؤك ومروءتك... تميزك وإبداعك... نجاحك طموحك... أخاطب فيكِ غيرتك وإباءك... فاستمعي لحديثي وأنصتي لخطابي...
وسؤال:
لمَ لا تكوني:
أنت أميز امرأة في العالم؟!...
وسر خوضي هذا التجربة مع هذا الكتاب لأنني مؤمن بقوة المرأة الثقافية والإبداعية... وعلى ثقة في أنه إذا أخذت المرأة خطواتها... وسلكت طريقها... واتبعت منهجها...
فحتماً بمشيئة الرحمن...
ستسود الأمة... وسيعز الدين...
وسترفع الراية بين طياتها:
الأمل والعمل...
والهمة الطموح...
تنادي حى على الفلاح ولا ترضى بغير أميز نجاح...
ونظرة واحدة في صفحات التاريخ... أو إطلالة واعية عبر حياة الحبيب صلى الله عليه وسلم أو نظرة متأملة خلال الواقع...
تكفي لصدق ما أقول...
وهذا الكتاب...
بوتقة أصهرت فيها أقوى النماذج وأغنى التجارب... وسكبت بها أرق العبارات وأجمل الجمل... ومزجتها بتحريك روح العمل وتحفيز القوة الكامنة... وصببت عليها عبق التنويع الإيماني الرقيق... وشذا الرحيق القرآني الرفيق... وجعلتها واقعاً يشهد... ووصايا تنفذ... ونتائج تسطع... وطفرة تُنتج... ونهضة أمة تبدأ...